الفرق بين الاقالة والاستقالة
ماالفرق بين الاقالة والاستقالة؟
وهل فيها سلبي وايجابي؟
الاقالة: هي استغناء المنشأة عن خدمات الموظف لسبب من الأسباب التالية:
- بلوغة سن التقاعد
-العجز الجزئي أو العجز المستديم نتيجة مرض أو حادث
-التعدي على اللوائح الداخلية أو الأنظمة العمالية
-ارتكاب أخطاء غير مهنية أو أخلاقية توجب الاقالة كالاختلاس
-عدم قدرته على المنافسة أو اخفاقه ويحدث عادة في الشركات العالمية الكبرى
-انتهاء العقد
الاستقالة: هي استغناء الموظف عن العمل في المنشأة نتيجة للأسباب التالية:
-ايجاده فرصة أفضل ماليا أو وظيفيا
-العجز الجزئي أو الكلي نتيجة لمرض أو حادث
-عدم الشعور بالأمان الوظيفي
-انتهاء العقد
-تحديات اجراءات بعض الوظائف كطول وقت الدوام أو خطورته أو بُعده
وفي كل من الاقالة والاستقالة منها ماهو سلبي وماهو ايجابي بصرف النظر عن السبب
فيكون ايجابيا مع تراضي الطرفين ويكون سلبيا مع سطوة أو تعسف أحد الأطراف
فمثلا عدم توفير سبل الأمان الوظيفي للموظفين وتهديدهم بالطرد في كل شاردة وواردة يعتبر تعسفا وقهرا من إدارة المنشأة
كما أن ترك الموظف للمنشأة وهي في أمس الحاجة له لندرة تخصصه او كفاءته مع عدم وجود شخص بديل ولم يكن لديه ظرف قاهر يجعله يفعل ذلك يعتبر تعسفا انتقاميا من الموظف
فأخلاقيات المهنة تحتم على المنشأة والموظف تبادل المنفعة والمصالح، صحيح أن كل منهما له حرية الاختيار وتقديم مصلحته أولا ولكن مع مراعاة مصلحة الطرف الآخر
لذلك عادة ما نجد أن الانظمة العمالية تنص على الحقوق والواجبات للطرفين حتى لا يقهر أحدهما الآخر
وهل فيها سلبي وايجابي؟
الاقالة: هي استغناء المنشأة عن خدمات الموظف لسبب من الأسباب التالية:
- بلوغة سن التقاعد
-العجز الجزئي أو العجز المستديم نتيجة مرض أو حادث
-التعدي على اللوائح الداخلية أو الأنظمة العمالية
-ارتكاب أخطاء غير مهنية أو أخلاقية توجب الاقالة كالاختلاس
-عدم قدرته على المنافسة أو اخفاقه ويحدث عادة في الشركات العالمية الكبرى
-انتهاء العقد
الاستقالة: هي استغناء الموظف عن العمل في المنشأة نتيجة للأسباب التالية:
-ايجاده فرصة أفضل ماليا أو وظيفيا
-العجز الجزئي أو الكلي نتيجة لمرض أو حادث
-عدم الشعور بالأمان الوظيفي
-انتهاء العقد
-تحديات اجراءات بعض الوظائف كطول وقت الدوام أو خطورته أو بُعده
وفي كل من الاقالة والاستقالة منها ماهو سلبي وماهو ايجابي بصرف النظر عن السبب
فيكون ايجابيا مع تراضي الطرفين ويكون سلبيا مع سطوة أو تعسف أحد الأطراف
فمثلا عدم توفير سبل الأمان الوظيفي للموظفين وتهديدهم بالطرد في كل شاردة وواردة يعتبر تعسفا وقهرا من إدارة المنشأة
كما أن ترك الموظف للمنشأة وهي في أمس الحاجة له لندرة تخصصه او كفاءته مع عدم وجود شخص بديل ولم يكن لديه ظرف قاهر يجعله يفعل ذلك يعتبر تعسفا انتقاميا من الموظف
فأخلاقيات المهنة تحتم على المنشأة والموظف تبادل المنفعة والمصالح، صحيح أن كل منهما له حرية الاختيار وتقديم مصلحته أولا ولكن مع مراعاة مصلحة الطرف الآخر
لذلك عادة ما نجد أن الانظمة العمالية تنص على الحقوق والواجبات للطرفين حتى لا يقهر أحدهما الآخر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق